إطلاق إمكاناتك: كيف يعزز التعلم مدى الحياة النمو الشخصي
لكن اكتشاف ما يلهمك سيعيدك إلى مقعد القيادة ويذكرك بأنه يمكنك حقاً القيام بالأشياء التي تريد القيام بها في الحياة.
يجب على الأفراد السعي للوصول إلى الموارد المتاحة، مثل المراكز المجتمعية، المؤسسات التعليمية، أو مختلف المنصات الرقمية التي تقدم المحتوى التعليمي بشكل شامل. من خلال التعرف على هذه التحديات وابتكار حلول فعالة، يمكن للفرد تعزيز فرص التعلم مدى الحياة كجزء من نمط حياته.
تخصيص أيام لطرح الأسئلة التالية: "لِمَ؟"، و"ماذا لو؟" و"كيف يمكننا؟".
يمثل التعلم مدى الحياة مفهومًا متطورًا يتماشى مع التغيرات السريعة في المجتمع والتكنولوجيا. تشير الأبحاث الجديدة إلى أن التعلم لم يعد مقصورًا على الفصول الدراسية التقليدية، بل أصبح يعتمد على بيئات متنوعة من أجل تعزيز فعالية التعلم.
خامسا شرط للتعاون في مجال وضع السياسات وتنفيذها فيما بين مجموعة واسعة من الشركاء بما في ذلك وزارات أخرى من التعليم
التعلم مدى الحياة أثبت فعاليته في إشراك المواطنين في نمو المجتمع والتطور الشخصي
التعلم مدى الحياة هو تحصيل العلم بدافع ذاتي طوال العمر. يشمل الأسباب الشخصية والمهنية. هذا المبدأ يتجاوز فترة الصغر وغرفة الدراسة إلى كل مراحل الحياة.
ندعوكم لنكون رواداً في هذه الرحلة، واستخراج أقصى استفادة من كل فرصة للتعلم، مما يساعدنا في مواجهة تحديات الحياة والمساهمة في تحسين مجتمعاتنا. دعونا نبدأ اليوم بفتح أبواب المعرفة والابتكار لجعل التعلم تجربة مستمرة وملهمة.
غالباً ما يشار إلى هذا النوع من التعلم الشخصي بالتعلم المستمر. ومع ذلك، وفقاً لبعض الباحثين، هناك انتقادات مفادها أن المنظمات تستفيد من مفهوم التعلم مدى الحياة من أجل إلقاء مسؤولية التعلم الإمارات على الموظفين بدلاً من تقديم الموارد والدعم والتدريب اللازم لتعزيز هذا النوع من القوى العاملة.
وما يتضح منها اليوم هو أن التعلُّم مدى الحياةلم يَعُد مسألة اختيارية من أجل تطوير الذات فقط، بل بات توجّهاً حتمياً، وضرورة اقتصادية لمواجهة التحديات الحالية المتعدِّدة.
في الختام، يجسد التعلم مدى الحياة ضرورة متزايدة في زمن يتسم بالتغيير السريع، حيث يسهم في تطوير المهارات والمعرفة اللازمة للنجاح في مختلف المجالات.
اكتسب مفهوم المجتمع التعلم اعترافا كبيرا للأسباب التالية:
في المشهد المهني سريع التطور اليوم، أصبحت الرحلة من نور الامارات الفصل الدراسي إلى الحياة المهنية أكثر ديناميكية من أي وقت مضى. لقد ولت الأيام التي كان فيها التعليم مقتصراً على الجدران الأربعة للفصل الدراسي، وكان التعلم مقتصراً فقط على السنوات الأولى من حياة الفرد.